الباب الاول : المقدمه الي لينكس
يتكون هذا الباب من خمسه فصول استعرض فيها المؤلف المقدمه لهذا العالم العجيب
عالم جنو/ لينكس
بدأ الفصل الاول بحديث عن الملكيه الفكريهو كيف ان مبدأ لينكس هو حريه التفكير, كما بيَن ان الالفلسفة القائله ان الملكيه الفكريه تحفز الابداع كما استعرض الفلسفة الاخري القائله ان الابداع و الخيال و الملكيه الفكريه هي امور لا يمكن تفريقها ليكونا كيان المبدع الحالي كما ناقش حسب رأيه استفدات قطاع الصناعه من نظام مثل لينكس و انه يعمل علي التطوير من خلال فتح الافق و الغاء احتكار التفكير علي الكيانات التجاريه العالميه و التي تسعي ليس لشئ سوي الربح
و في نهايه هذا الجزء الفلسفي و الفلسفات المغالطة لنظام "جنو"
و أخيراً ينتهي الفصل الي نتيجه أن:
"جنو تهدف الي: لا نريد ملكيه فكريه ولا مالكين لحقوق النسخ"
الفصل الثاني: ما هو نظام لينكس؟؟
يستهل السعدي هذا الفصل بتعريف الهاكرز "hackers"
و يفرق بينهم و بين كراكر حيث يصف يصف الهاكرز بأنهم اسخاص خارقوا الذكاء منهم من احترف الرياضيات او كانت هوايته كتابه الاكواد فكان قادراً علي حل المشكلات الصعبه لذا سمي بخارق.
بينما الكراكر هو السارق المخرب
و أن الالتباس الواقع هنا لابد من تصحيحه.
يأتي بعدها بتعريف نظام التشغيل العجوز يونكس و حركه البرمجيات الحرة و جنو
و كيف بدأ لينوس ترافولدز بتطوير لينكس منذ عام 1991 حتي اصداره عام 1994 و كيف تم تطوير النظم حتي وصل لما هو عليه الان
يلي هذا ذكر المميزات التي يتمتع بها لينكس و الادوات المرافقه له و مقارنه بين أنظمه لينكس و يونكس
الفصل الثالث : الصدمه التكنولوجيه
يأتي الفصل الثالث هو الاخر مكملاً للنظريه الخاصة بأنظمه لينكس و قد استطرد في السعد حيث تحدث عن ما اسماه "الصدمه التكنولوجيه "و كما يقول المؤلف: نحضرك للصدمه قبل دخول بلاد العجائب
و يناقش كيف استطاع اللينكس الدمج بين عالمين هما هما عالم الاجهزة الكبيرة و الانظمه الضخمه بالاضافه لعالم مستخدمي لينكس العاديين ووضح ان هذا العملاق الصغير استطاع ان يوفر بيئه مشابهه لبيئه يونكس لكنها رخيصة جداً عن يونكس العجوز
و استشهد بهذا ما حدث من وكاله الامن القومي الامريكي التي تحولت ﻷستخدام لينكس في الوقت الحالي.
الفصل الرابع :اختيار توزيعه لينكس
يبدأ السعدي في هذا الفصل اولي الخطوات العمليه الي لينكس و هو اختيلر التوزيعه
و التوزيعه هي ذوق خاص لكل فرد له حريه الاختيار حسب الذوق.
و قد صنف التوزيعات كما يلي:
1- التوزيعات العربيه
2- التوزيعات الرئيسه
3- التوزيعات الموجهه للخبراء
4- التوزيعات المباشرة (لايف)
5- أدوات الأدوات البناء و التوزيعات المصدريه
6- توزيعات الاهداف الخاصه
الفصل الخامس : تنصيب لينكس
بعد اختيار التوزيعه يأتي الدور علي تركيب النسخه. و قد استعرض طريقه التركيب عموماً ﻷي توزيعه
ثم يتخصص بتنصيب التوزيعات الرئيسه و هي
Mandrake, RedHat, Debian, Slackware
و أخيراً معلومات يمكن الاستعانه بها اذا واجهتك أي مشكله اثناء التركيب
ثم فصل التمارين.
يتكون هذا الباب من خمسه فصول استعرض فيها المؤلف المقدمه لهذا العالم العجيب
عالم جنو/ لينكس
بدأ الفصل الاول بحديث عن الملكيه الفكريهو كيف ان مبدأ لينكس هو حريه التفكير, كما بيَن ان الالفلسفة القائله ان الملكيه الفكريه تحفز الابداع كما استعرض الفلسفة الاخري القائله ان الابداع و الخيال و الملكيه الفكريه هي امور لا يمكن تفريقها ليكونا كيان المبدع الحالي كما ناقش حسب رأيه استفدات قطاع الصناعه من نظام مثل لينكس و انه يعمل علي التطوير من خلال فتح الافق و الغاء احتكار التفكير علي الكيانات التجاريه العالميه و التي تسعي ليس لشئ سوي الربح
و في نهايه هذا الجزء الفلسفي و الفلسفات المغالطة لنظام "جنو"
وفي رأيي الشخصي أن المؤلف هنا قد استطرد في الحديث بعيد عن المجال التقني لموضوع الكتاب, و هذا لا يعاب عليه انما اضيف هذا الجزء للقارئ كي يلم بهذه المعلومات التي قد لا تفيد علي المستوي التقني الذي قد ينشده القارئ.
و أخيراً ينتهي الفصل الي نتيجه أن:
"جنو تهدف الي: لا نريد ملكيه فكريه ولا مالكين لحقوق النسخ"
الفصل الثاني: ما هو نظام لينكس؟؟
يستهل السعدي هذا الفصل بتعريف الهاكرز "hackers"
و يفرق بينهم و بين كراكر حيث يصف يصف الهاكرز بأنهم اسخاص خارقوا الذكاء منهم من احترف الرياضيات او كانت هوايته كتابه الاكواد فكان قادراً علي حل المشكلات الصعبه لذا سمي بخارق.
بينما الكراكر هو السارق المخرب
و أن الالتباس الواقع هنا لابد من تصحيحه.
يأتي بعدها بتعريف نظام التشغيل العجوز يونكس و حركه البرمجيات الحرة و جنو
و كيف بدأ لينوس ترافولدز بتطوير لينكس منذ عام 1991 حتي اصداره عام 1994 و كيف تم تطوير النظم حتي وصل لما هو عليه الان
يلي هذا ذكر المميزات التي يتمتع بها لينكس و الادوات المرافقه له و مقارنه بين أنظمه لينكس و يونكس
الفصل الثالث : الصدمه التكنولوجيه
يأتي الفصل الثالث هو الاخر مكملاً للنظريه الخاصة بأنظمه لينكس و قد استطرد في السعد حيث تحدث عن ما اسماه "الصدمه التكنولوجيه "و كما يقول المؤلف: نحضرك للصدمه قبل دخول بلاد العجائب
و يناقش كيف استطاع اللينكس الدمج بين عالمين هما هما عالم الاجهزة الكبيرة و الانظمه الضخمه بالاضافه لعالم مستخدمي لينكس العاديين ووضح ان هذا العملاق الصغير استطاع ان يوفر بيئه مشابهه لبيئه يونكس لكنها رخيصة جداً عن يونكس العجوز
و استشهد بهذا ما حدث من وكاله الامن القومي الامريكي التي تحولت ﻷستخدام لينكس في الوقت الحالي.
الفصل الرابع :اختيار توزيعه لينكس
يبدأ السعدي في هذا الفصل اولي الخطوات العمليه الي لينكس و هو اختيلر التوزيعه
و التوزيعه هي ذوق خاص لكل فرد له حريه الاختيار حسب الذوق.
و قد صنف التوزيعات كما يلي:
1- التوزيعات العربيه
2- التوزيعات الرئيسه
3- التوزيعات الموجهه للخبراء
4- التوزيعات المباشرة (لايف)
5- أدوات الأدوات البناء و التوزيعات المصدريه
6- توزيعات الاهداف الخاصه
الفصل الخامس : تنصيب لينكس
بعد اختيار التوزيعه يأتي الدور علي تركيب النسخه. و قد استعرض طريقه التركيب عموماً ﻷي توزيعه
ثم يتخصص بتنصيب التوزيعات الرئيسه و هي
Mandrake, RedHat, Debian, Slackware
و أخيراً معلومات يمكن الاستعانه بها اذا واجهتك أي مشكله اثناء التركيب
ثم فصل التمارين.
أتمني أن أكون قد قدمت تلخيص للمقدمه و الباب الاول
استودعكم الله و الي لقاء في المقال التالي.
استودعكم الله و الي لقاء في المقال التالي.
No comments:
Post a Comment